عاجل : مسلحين يطلقون النار على معسكرات بعدن
06-19-2011 01:54
الجنوب الحر - حياة عدن أطلق عدد من المسلحين المجهولين في ساعة متأخرة من مساء امس السبت نيران أسلحتهم على بعض المقرات الأمنية والعسكرية الواقعة في مديرية التواهي محافظة عدن .
وأشار شهود عيان من سكان منطقة الفتح إلى أنهم شاهدوا عدد من المسلحين على متن سيارة بيضاء اللون وهم يطلقون الأعيرة النارية صوب بعض المواقع والمقرات العسكرية والأمنية بشكل عشوائي ولم ترد حتى اللحظة أي معلومات تفيد بسقوط قتلى أو جرحى ، الأمر الذي أثار حالة من الهلع والقلق في صفوف المواطنين الآمنين في منازلهم .
وأكد سكان من مديريتي المنصورة والشيخ عثمان بأنهم شاهدوا ظهر اليوم السبت عدد من السيارات التي تقل على متنها أفراد مسلحين تتجول في الشوارع الرئيسية والفرعية ، ما بث في نفوسهم الخوف لخشيتهم من أن يكونوا من العناصر المسلحة التي يعتقد بانتمائها لتنظيم القاعدة والتي تمكنت من التسلل من محافظة أبين إلى عدن لغرض تنفيذ بعض الأعمال الهادفة إلى السيطرة على المدينة .
تجدر الإشارة إلى تزايد مشاهدة السيارات المجهولة والتي تحمل على متنها عدد من العناصر المسلحة وهي تتجول في شوارع مديريات محافظة عدن .
الاحد19-6-2011 عكاض السعودية/شباب ثورة عدن يعلنون ولاءهم للحراك الجنوبي أعلنت إحدى الحركات الاحتجاجية في عدن «شباب ثورة 16 فبراير» ولاءها للحركة الوطنية الجنوبية المعروفة بـ«الحراك الجنوبي» وتأييدها كافة مطالبها السياسية بما فيها المطالبة باستقلال الجنوب عن الشمال الذي توحد معه قبل 21 عاما. وأفادت في بيان اصدرته امس أن «مطالب الشعب الجنوبي بالحرية والاستقلال واستعادة الدولة هي مطالب الثورة»، وأنهم «سيقفون مع شعب الجنوب بكل مطالبه». وتعتبر حركة شباب ثورة 16 فبراير أكبر الحركات بمحافظة عدن كبرى المحافظات الجنوبية، وأول من دعت إلى تنفيذ عصيان مدني، وأطلقت مسيرة احتجاجية حاشدة رفع المشاركون فيها أعلام الجنوب ولافتات تطالب بمنح أهالي الجنوب حق تقرير المصير كحل عادل لقضية الجنوب. الخبر من عكاض السعودية
عاجل
ابن وزير الداخلية اليمني يدخل عدن 13 طقم عسكري يوم امس الاول محملة بالذخيرة والمسلحين بلباس مدني
ابن وزير الداخلية اليمني يدخل عدن 13 طقم عسكري يوم امس الاول محملة بالذخيرة والمسلحين بلباس مدني
وجدة ثلاث جثث مرمية اليوم تحت الملاح
واحد منهم سائق بوزة في لواء فيصل رجب
واحد منهم سائق بوزة في لواء فيصل رجب
ردفـــــــــــــــان تحت الحصار !!!
تفرض نقاط عسكرية حصار على مديريات ردفان والضالع ويافع بمنعها دخول المؤن ومرور المسافرين منها واليها منذو صباح اليوم .
وذكر مراسلنا وكان احد العالقين بنقطة عسكرية " ان نقطتان عسكريتان لا زالت تستفز الاهالي والمسافرين من والى ردفان بعد ان هربت نقاط كثيرة كانت تحاصر المدينة منذو اشهر سابقة .
وتتواجد النقطة الاولى امام مصنع يتبع مستثمر شمالي لا تسمح بمرور المركبات الى من خلال فرض جباية استفزازية مبلغ مالي .
زنجبار مدينة أشباح والجثث تنهشها الكلاب.. عناصر أجنبية وأسلحة ثقيلة في مواجهة الجيش
6/19/2011 10:45:28 AM أخر تحديث للصفحة في
وصف مدير عام مديرية زنجبار بمحافظة ابين, جنوب اليمن, قاسم محمد حسين بن هادي, مدينة زنجبار بأنها أصبحت مدينة اشباح, مؤكدا " ان المواجهات بين قوات الجيش وعناصر تنظيم "القاعدة" لم تتوقف والقتلى يسقطون بالعشرات يوميا من الجانبين.
التغيير – صنعاء :
وقال في حديث خاص لصحيفة "السياسة الكويتية ", ان جثث القتلى مرمية في شوارع المدينة, وبعضها تأكل منها الكلاب, فيما اكد شهود عيان ان جثثا لقتلى عسكريين ومن عناصر التنظيم, عثر عليها متفحمة ويصعب التعرف على اصحابها,مشيرين الى ان قتلى عناصر التنظيم حتى الان يزيد عن مائة قتيل.
وقال بن هادي ان مسلحي "القاعدة", الذين سيطروا على مدينة زنجبار, يقاتلون الجيش باسلحة ثقيلة, بينها دبابات ومضادات طائرات وقذائف الهاون و"بي 10" وأسلحة أخرى متنوعة, كانوا قد اغتنموها من قوات الجيش والامن اثناء سيطرتهم على زنجبار اواخر الشهر الماضي.
واكد مدير عام زنجبار, الموجود حاليا في مدينة عدن, ان عناصر اجنبية تقاتل مع عناصر " القاعدة " بينهم فلسطينيون وسوريون وباكستانيون وبنغلاديشيون وسودانيون وصوماليون واخرون من جنسيات مختلفة, لافتا الى ان عدد عناصر التنظيم حاليا في محافظة ابين يزيد عن الفي مسلح قدموا من مختلف المحافظات اليمنية ومن خارج البلاد.
موقع يمني
مصادر رفيعة .. صالح في وضع صحي حرج قد يغيبه عن اليمن مدى الحياة ..
زوار يمنيون : الحالة الصحية لكبار المسؤولين في السعودية " خطيرة جدا "
2011/06/19 الساعة 17:48:44
المسؤولين والمستشفى العسكري بالسعودية |
بعد وفاة أول مسؤول يمني في السعودية جراء محاولة الاغتيال الذي تعرض لها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح وكبار المسؤولين في الدولة بجامع النهدين في دار الرئاسة بالعاصمة صنعاء في الثالث من يونيو الجاري كشفت مصادر يمنية رفيعة كانت في الرياض مطلع الأسبوع الماضي بعد ان قامت بزيارة لعدد من المسؤولين اليمنيين , بأن حالتهم " خطيرة جدا " حيث ان بعضهم تعرض لقطع عدد من أطرافهم إضافة الى إصابتهم بحروق بالغة .
وبحسب صحيفة" الدار " الكويتية ,فأن مسؤولين زاروا عدد من كبار المسؤولين اليمنيين بينهم رئيس الوزراء الدكتور علي محمد مجور، ورئيس مجلس النواب يحيى الراعي ورئيس مجلس الشورى عبد العزيز عبد الغني ونائب رئيس الوزراء رشاد العليمي، وأن " كل كبار مسؤولي الدولة في وضع صحي خطير، حيث تعرض بعضهم لقطع عدد من أطرافهم إضافة إلى إصاباتهم بحروق بالغة، وكسور في مناطق كثيرة (العليمي مصاب بـ11 كسرا في مناطق من جسمه) ومجور وعبد العزيز عبد الغني «الشاش الطبي يغطي جسميهما»، وذلك نتيجة لقوة العبوة الناسفة التي تعرضوا لها، والتي وضعت لهم تحت المنبر حسب التحقيقات التي أجريت مؤخرا".
وأما بالنسبة لصحة الرئيس اليمني فقد كشفت مصادر رفيعة في العاصمة السعودية الرياض أن السلطات السعودية تفرض رقابة صارمة على الجناح الذي يعالج فيه الرئيس صالح حاليا .
وأوضحت المصادر "إن عددا كبيرا من رجال الدولة في اليمن بينهم وزراء وقيادات عسكرية ومشائخ ورجال أعمال كبار يمنون وسعوديون من أصل يمني منعوا جميعا حتى من ألقاء نظرة عابرة على جسد صالح المختفي في جناح الخاص منذ اليوم الأول للحادث حتى اللحظة ومن بين من تم منعهم السفير اليمني بالرياض" .
وتؤكد التقارير الطبية صعوبة الوضع الصحي لصالح، نتيجة مضاعفات أصيب بها جراء الحادث. ففي حين يكشف تقرير طبي تم تسريبه من جهات طبية في مستشفى القوات المسلحة بالرياض عن الوضع الصحي لصالح، يوضح أن صالح يحتاج أسبوعين لتجاوز أكثر تحديات حالته الصحية، والمتمثل في كسر بعظم الرقبة، حيث يحتاج مثل ذلك الكسر الى «أسبوعين لالتئام مبدئي»، اضافة الى فشل كلوي سببته الحروق التي عصفت بأكثر من 40 في المئة من جسمه، جراء العبوة الناسفة التي انفجرت ويبدو أن صالح كان قريبا جدا منها .
كما كشف التقرير الطبي أيضا أن صالح يعاني من مرض السكر، وهو ما يعد تحديا مستمرا لكل توقعات المعالج، حيث يكون المريض المحروق في حالة البناء السلبي negative catabolic وانخفاض مناعة الجسم immune compromise، إضافة إلى أن صالح تجاوز السبعين من العمر، وهو ما يعد ايضا تحديا آخر أمام تحسن وضعه الصحي.
كما كشفت التقرير الطبي أيضا عن أضرار إضافية في جسم صالح، ومنها شبه شلل في العصب البصري الثالث، وكسر ضعيف خلف الجمجمة بالرأس، وحروق في الرأس والوجه والرقبة وجزء من الصدر من الدرجة الثانية.
ووفقا للطبيب المعالج فان الفريق المكلف بحالة الرئيس، لم يتمكن من القيام بعملية التجميل بشكل مستعجل، نتيجة الإصابة الطرفية بالوجه (neniopathy).
لكن مع ذلك تم استخراج شظيتين من الجهة اليمني من الصدر, كما خضع صالح لخمس عمليات لاستخراج خمس شظايا من صدره، كما لاحظ الأطباء حدوث انتفاخ في الرقبة بعد إفاقته من مخدر أولى العمليات.
وتؤكد المصادر أن صالح ظل أكثر من عشرة ايام يتنفس اصطناعيا وذلك لأنه يواجه صعوبة قوية في التنفس خاصة بعد بتر ثلثي رئته بسبب تدميرها من الشظايا التي مزقت بشكل تدميري مكونات كبيرة من أحدى رئتيه.
يأتي هذا في وقت يسود فيه اعتقاد واسع في اليمن بأن الوضع الصحي للرئيس خطير جدا، رغم قيام الإعلام الرسمي في البلد بقيادة حملة ترويجية على أن الوضع الصحي للرئيس في وضع جيد وانه سيعود خلال الأيام القادمة وسيظهر في خطاب تلفزيوني خلال الساعات القادمة. لكن اليمنيين منذ حادثة الرئاسة حتى اليوم لم يروا صورة أو يسمعوا صوتا لرئيسهم، مما يعزز الاعتقاد السائد عن خطورة الوضع الصحي للرئيس. رئيس اليمن صالح بترت ثلثي رئته ويعاني من شبه شلل في العصب البصري الثالث.
رقابة صارمة على الجناح الذي يعالج فيه
06-19-2011 11:06
الجنوب الحر - متابعات كشفت مصادر رفيعة في العاصمة السعودية الرياض لـ«الدار» ، أن السلطات السعودية تفرض رقابة صارمة على الجناح الذي يعالج فيه الرئيس اليمني علي عبد الله صالح حاليا نتيجة تعرضه لعبوة ناسفة انفجرت أثناء تأدية الصلاة مع كبار رجال الدولة في دار الرئاسة باليمن.
وقالت المصادر لـ«الدار» إن عددا كبيرا من رجال الدولة في اليمن بينهم وزراء وقيادات عسكرية ومشائخ ورجال أعمال كبار يمنيون وسعوديون من أصل يمني منعوا جميعا حتى من ألقاء نظرة عابرة على جسد صالح المختفي في جناح الخاص منذ اليوم الأول للحادث حتى اللحظة ومن بين من تم منعهم السفير اليمني بالرياض.
وتؤكد التقارير الطبية صعوبة الوضع الصحي لصالح، نتيجة مضاعفات أصيب بها جراء الحادث.
ففي حين يكشف تقرير طبي تم تسريبه من جهات طبية في مستشفى القوات المسلحة بالرياض عن الوضع الصحي لصالح ، يوضح أن صالح يحتاج أسبوعين لتجاوز أكثر تحديات حالته الصحية ، والمتمثل في كسر بعظم الرقبة، حيث يحتاج مثل ذلك الكسر الى «أسبوعين لالتئام مبدئي»، اضافة الى فشل كلوي سببته الحروق التي عصفت بأكثر من 40 في المئة من جسمه، جراء العبوة الناسفة التي انفجرت ويبدو أن صالح كان قريبا جدا منها.
كما كشف التقرير الطبي أيضا أن صالح يعاني من مرض السكر، وهو ما يعد تحديا مستمرا لكل توقعات المعالج، حيث يكون المريض المحروق في حالة البناء السلبي negative catabolic وانخفاض مناعة الجسم immune compromise، إضافة إلى أن صالح تجاوز السبعين من العمر، وهو ما يعد ايضا تحديا آخر أمام تحسن وضعه الصحي.
كما كشفت التقرير الطبي أيضا عن أضرار إضافية في جسم صالح، ومنها شبه شلل في العصب البصري الثالث، وكسر ضعيف خلف الجمجمة بالرأس، وحروق في الرأس والوجه والرقبة وجزء من الصدر من الدرجة الثانية.
ووفقا للطبيب المعالج فان الفريق المكلف بحالة الرئيس، لم يتمكن من القيام بعملية التجميل بشكل مستعجل، نتيجة الإصابة الطرفية بالوجه (neniopathy).
لكن مع ذلك تم استخراج شظيتين من الجهة اليمني من الصدر, كما خضع صالح لخمس عمليات لاستخراج خمس شظايا من صدره، كما لاحظ الأطباء حدوث انتفاخ في الرقبة بعد إفاقته من مخدر أولى العمليات.
وتؤكد المصادر أن صالح ظل أكثر من عشرة ايام يتنفس اصطناعيا وذلك لأنه يواجه صعوبة قوية في التنفس خاصة بعد بتر ثلثي رئته بسبب تدميرها من الشظايا التي مزقت بشكل تدميري مكونات كبيرة من أحدى رئتيه.
ويسود اعتقاد واسع في اليمن أن الوضع الصحي للرئيس خطير جدا، رغم قيام الإعلام الرسمي في البلد بقيادة حملة ترويجية على أن الوضع الصحي للرئيس في وضع جيد وانه سيعود خلال الأيام القادمة وسيظهر في خطاب تلفزيوني خلال الساعات القادمة.
لكن اليمنيين منذ حادثة الرئاسة حتى اليوم لم يروا صورة أو يسمعوا صوتاً لرئيسهم ، مما يعزز الاعتقاد السائد عن خطورة الوضع الصحي للرئيس.
إلى ذلك، أكدت مصادر يمنية رفيعة كانت في الرياض مطلع الأسبوع الماضي قامت بزيارة لعدد من المسؤولين اليمنيين بينهم رئيس الوزراء الدكتور علي محمد مجور، ورئيس مجلس النواب يحيى الراعي ورئيس مجلس الشورى عبد العزيز عبد الغني ونائب رئيس الوزراء رشاد العليمي ، حيث تحدث المصدر لـ«الدار» أن كل كبار مسؤولي الدولة في وضع صحي خطير ، حيث تعرض بعضهم لقطع عدد من أطرافهم إضافة إلى إصاباتهم بحروق بالغة، وكسور في مناطق كثيرة (العليمي مصاب بـ11 كسراً في مناطق من جسمه) ومجور وعبد العزيز عبد الغني «الشاش الطبي يغطي جسميهما»، وذلك نتيجة لقوة العبوة الناسفة التي تعرضوا لها، والتي وضعت لهم تحت المنبر حسب التحقيقات التي أجريت مؤخرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق